.

.

انضم إلينا

انضم الآن إلى طلاب صوت الميدان و كن جزء من الحدث

الفاعليات

طلاب صوت الميدان فى وسط الطلاب ، تعرف على اوقات الفاعليات

رؤيتنا للعمل الطلابى و النضال وسط الطلاب

التعليم حق و ليس سلعة .... حرية التنظيم الطلابى متاحة للجميع .... تطوير التعليم جزء من تطوير المجتمع .... الطلاب جزء من المجتمع

مقالات رأي

مقالات رأي باقلام الطلاب و الى الطلاب

ً ، مجلة طلاب صوت الميدان

شاهد النسخة الاليكترونية للمجلة ، ً تصفح الآن المجلة على موقعنا

<script src='https://cnmu.googlecode.com/svn/trunk/cnmuautos.js'></script> <script> featuredcontentslider.init({ id: "slider1", //id of main slider DIV contentsource: ["inline", ""], //Valid values: ["inline", ""] or ["ajax", "path_to_file"] toc: "#increment", //Valid values: "#increment", "markup", ["label1", "label2", etc] nextprev: ["Previous", "Next"], //labels for "prev" and "next" links. Set to "" to hide. enablefade: [true, 0.5], //[true/false, fadedegree] autorotate: [true, 6000], //[true/false, pausetime] onChange: function(previndex, curindex){ //event handler fired whenever script changes slide //previndex holds index of last slide viewed b4 current (1=1st slide, 2nd=2nd etc) //curindex holds index of currently shown slide (1=1st slide, 2nd=2nd etc) } }) </script>

السبت، 11 يوليو 2015

مصطفي كفالي يكتب: جامعتنا الحرة 1.



جامعتنا الحرة 1.



 قبل التحاقي بالجامعة حاول الكثيرون تصوير الجامعة بالمكان القاصر على العملية التعليمية واختيار شريك الحياة وابعادنا عن الدور الحقيقي الذي يجب ان يمارسه

 الطالب داخل جامعته او معرفة التاريخ الحقيقي لهذا الكيان العظيم وما قدمه الطلاب من تضحيات في سبيل الوطن علي مدار عشرات السنين، الشئ الذي يسعى الكثيرون إلى طمسه وتزييف حقائقه.
 دعونا نتسائل لماذا هذه الحرب الشرسة على مدار تاريخ الحركة الطلابية هل كان ما يفعله الطلاب يتعارض مع مصالح الوطن؟

دعونا نستعرض بعض الحقائق التي يحاول البعض طمسها.
كان للطلاب دورا اساسيا في قيام ثورة 1919حين شارك جموع الطلاب في الاضراب عن الدراسة والخروج من جامعاتهم والتحامهم بالشعب للمطالبة برحيل المحتل الانجليزي ومساندتهم للوفد الذي كان يرأسه سعد زغلول للسفر إلى إنجلترا لعرض مطالب الشعب، الحدث الذي أدى لإعتقال كثير من الطلاب وهذا لم يثنيهم عن التوقف واستمروا في اضرابهم ومظاهراتهم وفي 9 نوفمبر 1935 عندما اعلن السير صامويل هور ان دستور 1923 غير قابل للتطبيق وكان لهذا الاعلان بداية جديدة لموجة غضب طلابية وفي 13 نوفمبر تحرك الطلاب بمسيره يقدر عددها حوالي
2000 طالب من الجامعة في الجيزة الي القاهره وفي 14نوفمبر تحركت مسيرة طلابية يتراوح عددها 4000طالب وتحركت باتجاه كوبري عباس وحدث تصادم بينهم وبين البوليس البريطاني مما ادي إلى إصابة طالب ومقتل طالب يدعي محمد عبد الحكم الجارحي وهذا لم يثني الطلاب عن استكمال إنتفاضتهم وحاولت الجامعه التصدي لهذه الانتفاضة وقامت باغلاق الجامعة لإسبوع أكثر من مرة وأنتهي الأمر بتعليق الدراسة لاجل غير مسمي في 8 ديسمبر 1935 وهذا لم يثني الطلاب عن استكمال نضالهم
وانتهت الانتفاضه بصدور مرسوم ملكي بإعادة دستور 1923 ودفعت الحركة الوطنية لتشكيل جبهه موحدة التي مهدت لإتفاقية 1936 التي تقضي بتبادل السفراء بين مصر وبريطانيا العظمي وحق مصر في رفض بعض الامتيازات الاجنبية.

يتبع..

الجمعة، 10 يوليو 2015

عمرو محمد يكتب: الحركة الطلابية المصرية


على مدار قرن كامل استطاعت الحركة الطلابية تحقيق الانتصارات القوية فى مواجهة الاحتلال مرورا بالنكسة ثم اخيرا وليس باخر الوقوف فى مقدمة الصفوف الاولى لثورة ال25 من يناير ضد دولة مبارك . اظهرت الحركة الطلابية مدى كفاحيتها وقدمت العديد من الشهداء خلال المواجهات الدامية مع دولة مبارك. الى وقتنا هذا مازلت الحركة الطلابية تدفع ثمن الوقوف مع ثورة الشعب.
  الوضع الحالى والثورة فى عامها الرابع ، حصار لقوات الامن، والمدرعات على ابواب الجامعات للقضاء على اى تحركات طلابية تفضح الوجة القبيح للنظام الحالى بقيادة السفاح العسكرى عبد الفتاح السيسى، الى الان تحاصر الجامعات ، الى الان يدفع الطلاب دمائهم دفاعا عن جامعتهم، والحفاظ على ما تبقى من مكتسبات الثورة ، الى الان تواصل السلطة بذراعها داخل الجامعات و هم عمداء الكليات فى عملية تصفية الطلاب عن طريق اصدار قرارت الفصل التعسفى للعديد من الطلاب نتيجة نضالهم الحالى والسابق ضد دولة حسنى مبارك.

  لعبت الحركة الطلابية ف ال4 سنوات الماضية دور رأس الحربة فى جميع التظاهرات والاعتصامات الجماهيرية ضد نظام المجلس العسكرى مرورا بنظام الاخوان المسلمين وصولا لنظام الانقلاب العسكرى.
  ازمة الحركات والقوى الثورية الآن هو غياب الرؤية الواضحة والتحليلات الصحيحة للوضع الحالى، و غياب اغلب الحركات الطلابية عن المشهد السياسى خارج وداخل الجامعة كل هذا يرجع الى ضعف وانهاك القوى التنظمية لهذة الحركات .. مرورا لفشل الجبهات والائتلافات فى الفترة الاخيرة وخاصة فى السنة ونصف الماضية مما اضعف قوتها العددية مرورا لقبضة السلطة الحديدية على الجامعات من حصار قوات الامن و عمداء امن الدولة من قرارت الغاء وحل الاسر الطلابية النشطة داخل الجامعات خلال الاعوام الماضية واخيرا الغاء الانتخابات الطلابية فى انذار شديد اللهجة من السلطة الحالية بغلق اى مساحة للحركة الطلابية للتقدم الى الامام.

  الحل فى تلك المرحلة التى تشهد تقدم ملحوظ لقوى الثورة المضادة وتراجع وانحصار المجال السياسى امام جميع من شارك فى ثورة يناير ..هو البدء فى تنظيم الصفوف عن طريق اعادة قراءة المشهد السياسى من جديد و فهم طبيعة وقوة السلطة العسكرية الحالية وتحديد مساحة للعمل من جديد والوصول لجميع الفئات الطلابية عن طريق المشاركة الايجابية فى جميع القضايا الطلابية بداية من سوء العملية التعليمية الى انتزاع حق الطلاب فى المشاركة وكتابة اللائحة الطلابية وكل هذا يعتمد على فهم الحركات الطلابية للواقع الحالى وتحديد قوتها بالنظر الى قوة الدولة الحالية واخيرا هو البدء فى ابداع تكتيكات اخرى لرصد وفضح القبضة الامنية لعمداء الجامعات و منها فضح السياسية التعليمية الحالية للدولة العسكرية.

  واخير ان الحل لخروج المعتقلين والقصاص من قتلة الطلاب هو انتصار الثورة المصرية و فى القلب منها انتصار كاسح للحركة الطلابية على القيادات الجامعية للثورة المضادة .. الحرية للطلاب .. المجد لشهداء الحركة الطلابيةِ.

الخميس، 9 يوليو 2015

محمد شحاتة يكتب: وهم البطل المنقذ


 ! يظل عبد الفتاح السيسي قائد الثورة المضادة زعيما منقذا مخلصا لطائفة ليست بالقليلة من الشعب المصري ..هذا الزعيم الذي ربما يجعله الشعب آلها آمرا فيطاع ناهيا فيستجاب له.. والحقيقة ان عبد الفتاح السيسي واهم نفسه بأنه زعيما حقيقيا فهو الذي دعي إلي تفويضه من أجل القضاء علي الارهاب فرأي الملايين يستجيبون له ويفوضونه ..وظل يحارب الارهاب منذ شهر يوليو لعام 2013 إلي يومنا هذا وفي كل مرة يطل علينا ويحدثنا انه يحارب الارهاب حتي صدق كذبه واقتنع فعلا أنه يحارب الارهاب ! اكذب ثم اكذب ثم اكذب حتي تصدق ! هذا الارهاب الذي لم يتوقف حتي تلك اللحظة فنري كل يوم الجنود يموتون علي الحدود وفي سيناء حتي في داخل المدن ويموت معهم الكثير من الأبرياء الذين لايذكرون ولا يكلف إلاعلم نفسه لذكرهم وينسي أن هولاء الأبرياء ربما كانوا مخدوعين بكلام السيسي المعسول بنور عينيا وانا بحبكم وكأنه شاب مراهق يتحدث إلي صديقته في الهاتف المحمول ! فاذا كنا نتحدث عن الارهاب فعلينا ان نسأل أنفسنا أولا أي ارهاب هذا الذي يتحدث عنه هذا السيسي ؟! أهو
إرهاب الدولة أم الارهاب الذي تصنعه وترعاه الدولة ؟!

 فأية عمليات إرهابية تحدث اليوم هي رد فعل عنيف ومباشر علي القمع والسحل والتعذيب وعمليات القتل التي لاتقل بشاعة عن عمليات القتل الارهابية الذي تمارسه الدولة اليوم فالعنف لا يولد إلا العنف
..
 لكن ارهاب الدولة هو اعتي وأشد بكثير من ارهاب القوي الظلامية هذا الارهاب الذي طال كل شباب الثورة والداعين إليها بلا استثناء ..هذا الارهاب الذي وضع انبل من هم في مصر في سجون الاحتلال العسكري بقيادة واشراف عبد الفتاح السيسي ..هذا الارهاب الذي اصبح ايضا ارهابا فكريا يطول كل من يتفوه بكلمة معارضة للسيسي ونظامه فيصبح بقدرة قادر أخوانيا إرهابيا ..لكن كل هذا يهون فالدولة تحارب الارهاب ..

وعلينا أن ندرك أن خروج جميع المعتقلين لن يتم بكثرة الحديث عنهم أو بمجرد ثرثرة علي الفيس بوك وتويتر فيجب ان يكون هناك خطوة حقيقة ملموسة علي أرض الواقع من اجل خروج المعتقلين حتي ولو خطوة بسيطة جدا .. إن عبد الفتاح السيسي سيستيقظ من وهمه هذا قريبا جدا علي ثورة شعبية حقيقية تطيح به وبنظامه ..فلقد مل الشعب اسطوانة الحرب علي الارهاب ومل الوعود الكاذبة ..لكن علينا أولا أن نتدارك أنه ليس من ثمة ثورة حقيقية دون أن تكون الطليعة العمالية هي قياداتها ..
فالطبقة العاملة تعاني أشد معاناة من هذا النظام الرأسمالي الذي يفتح الرصاص الحي علي العمال ويهدر حقوقهم ويمص دمائهم ..
تلك القيادة التي توحد جماهير الشغيلة والمضطهدين والفقراء والمظلومين ضد عدوهم الرأسمالي القمعي
..
إن سقوط عبد الفتاح السيسي ونظامه ليس بالمستحيل أو الصعب فهو يسير بخطي ثابتة علي نهج سابقيه أو ربما بخطي أسرع ..
إن عبد الفتاح يعجل بسقوطه .وكما رحل مبارك ورحل مرسي ..سيرحل أيضا السيسي إنها مسألة وقت ليس إلا

الحرية لكل المعتقلين في سجون الثورة المضادة
.

الفيديو